العماد بين الأسى والتأسي

إبراهيم بن مبارك بو بشيت   
19 شوّال 1429 01:18:04
1183

 

إنها قرة عيون المؤمنين ومعراج المتقين، ركن الدين وعموده، آخر ما يفقد العبد من دينه، فليس بعد ضياعها والتفريط

 فيها إسلام، هي أول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة، فإن قبلت قبل سائر العمل، وإلا رد سائره.

 

هي فواتح الخير وخواتمه، مفروضة في اليوم والليلة خمس مرات، يفتتح المسلم بالصلاة نهاره ويختم بها يومه.

 

الصلاة فرضت في أشرف مقام وأرفع مكان، هي أول ما فرِض، وهي آخر ما أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم أمته :

 

«الصلاةَ الصلاةَ وما ملكت أيمانكم »

 


احدث الملفات