الدروس والخطب
في وداع الشيخ سلطان العويد
طارق الفارس
هي سنة الحياة، قضى ربنا أن لا تدوم الدنيا لبشر، و أن لكل واحد منا أجل، فكان هادم اللذات، و مفرق الجماعات قاسم مشترك بين الأوائل و الأُخر. و من ذلك ما حدث من وفاة الشيخ الفاضل سطان العويد يوم الأربعاء ٣٠-١٢-٢٠١٢، صاحب الصفحات الناصعة في ميادين الدعوة، و الذي كان من خطباء مدينة الدمام المشهورين، ففجع أهلها بوفاته، و حزن الجميع على فراقة، و ترجل بذلك عن منبره الذي اعتلاه لأكثر من ١٥ عام، في مسجده الشهير مسجد الإمام فيصل بن تركي بالجلوية، و كانت هذه الخطبة الأولى التي ألقاها الشيخ طارق الفارس على نفس المنبر بعد وفاته، و التي عرج فيها على هذا الحدث، و استل منه الفوائد و العبر.
احدث الملفات
- صنائع المعروف تقي مصارع السوء 01:01
- مثبتات ومبشرات في زمن الفتن والأحزان 19:00
- تعظيم البلد الحرام و اعتداء الحوثيين 00:46
- التفاؤل 03:05
- بر الوالدين 15:10